موت , أو غناء .

” الغراب طير وفيّ ..

لا يـقـف فـوق كـتـفـي , وقـت ضـعـفـي إلا هــو ” .

—————————————————————–

” إلى من تأنّى في خلقي سبع ليالِ , ثمّ استوى ..
مالذي كنت تضيفهُ على قلبي كلّ ليلة ؟ هاه ؟ ماذا ؟ هاه , المزيد من النّدوب ” !..

– بينما كنتَ نائما :
” ممدّداً تحت قدميّ , كن فكنتَ , قم فقمتَ , كُل فأكلتَ , ونزلنا معاً , أنا وأنت وهي ” .

” لو أستطيع أن ألمس الهواء بإصبعي , لو أستطيع أن أديره بسبّابتي دوائر دوائر
لصنعت عاصفة , وأنزلت مطر .
مثلما يضع الله إصبعه في قلبي , يدير , ويكوّن ما يريد ” ..

” كما تنزلُ همهمات الله على نعاس طفل ; النّهايات العظيمة موتٌ أو غِناء ” .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.